
تنفّس بعُمق وبشكلٍ بطيء وحاول أن تُفكّر بالاسترخاء فحسب، فهذا الأمر سيُحسن من تركيزك ويقلل من القلق، ويُمكن لتقنيّات التّنفس الآتية أن تُساعدك على الاسترخاء وتجاوُز الارتباك:[٢]
الاضطرابات العصبية: الظروف مثل مرض الزهايمر، يمكن لمرض باركنسون أو إصابات الدماغ أن تعطل الوظائف الإدراكية.
كنت أتحدث وفجأة نسيت كل الكلمات أو فقدت القدرة على النطق، الشعور بالضيق كان لا يوصف تعرقت رغم برودة الجو، كنت أود تناول كوب من الماء إلا أنني عجزت عن ذلك بسبب ارتجاف يدي الذي حاولت بكل جهد إخفائه، هذه ليست المرة الأولى، لذا ألا يوجد طريقة يمكنها علاج الارتباك
ويمكن أن تنشأ من ظروف معقدة أو ساحقة، مما يؤثر على وضوح الفكر واتخاذ القرار.
ولكن الحقيقة الفعالة في علاج الارتباك هو أن كل شخص مشغول بأموره الخاصة ولا يوجد شخص قد كرس حياته كاملة لمراقبة تصرفاتك، من شأن فهم هذه الحقيقة التخفيف إلى حد كبير من الرهاب الذي يسبب للمريض الوقوع في نوبة من الارتباك.
اعلم أنك لست وحدك. جميع الناس يتعرضون للارتباك في وقت من الأوقات. اضحك على ارتباكك ولا تكون جادًا طوال الوقت.
الخوف من مواجهة الآخرين (الرهاب) أخاف حضور الاجتماعات والأماكن المغلقة، فما علاج حالتي؟ ...
رابعًا: تطوير الذات أمر مهمٌّ في سبيل تطوير احترامنا لأنفسنا؛ تطوير الذَّات من كُلِّ الجوانب الثقافية، وتطوير الوعي بالواقع نور وما يَجْري مِن حولِنا، وتطوير مهاراتِنا وقدراتنا (اللُّغة الأجنبية مثلاً).. تطوير الجانب الدِّيني من حياتنا، قومي بذلك في صَمْت دون أن ينتبه أحد، لكنَّه يصنع منكِ شخصيَّة فذَّة تَبْعث على (الْمُفاجأة)، و "ما شاء الله عليها.
أن يكون الفرد ذا شخصية قوية شجاعة لها القدرة على استخدام الأحاديث بشكل صحيح في الوقت والمكان المناسبَين، فالشخصية القوية تؤثر في الآخرين دوماً وتجعلهم في استماع وتحدث دائم معها.
الشخصية الحساسة والعاطفية لماذا لا أستطيع نسيان المواقف المحرجة وأستمر منفعلا بسببها؟ ...
الرعاية الداعمة: ضمان بيئة آمنة وتقديم الدعم للتنقل في الأنشطة اليومية.
وإن تواصلت مع شخص لعمل برنامج للعلاج السلوكي المعرفي فهذا يكون أفضل، العلاج السلوكي المعرفي يؤدي إلى تقليل الجرعة المأخوذة من الدواء، ويؤدي أيضاً إلى عدم ظهور أعراض الرهاب الاجتماعي بعد التوقف عن الدواء، ولكنه يتطلب برنامجا محددا، وجلسات محددة يتم فيها إعطاؤك مهارات معينة لتطبيقها لمواجهة هذا الرهاب الاجتماعي بصورة منظمة ومتدرجة ومنضبطة، ومن ثم مراجعة ما يحصل لك كل أسبوع حتى تنتهي الجلسات، وبإذن الله ينتهي هذا الرهاب الاجتماعي.
الخوف من مواجهة الآخرين (الرهاب) هل الولادة المبكرة تؤثر على صحة الجنين مستقبلًا؟
تم عرض هذا المقال ٧٤٬٦٨٤ مرة/مرات. إذا الارتباك عند التحدث كنت تعتبر نفسك شخصًا غريبًا في التعاملات الاجتماعية، فربما يرجع سبب ذلك إلى أنك تواجه صعوبة بالغة في مواقف التعامل مع الآخرين ولا تعرف أبدًا ما الذي يجب قوله. من أجل التغلُّب على غرابتك وعدم راحتك الاجتماعية، ينبغي أولًا التخلُّص من أي خجل أو قلق اجتماعي تعاني منه ويمثل لك عائقًا.